احمد نامى (1873 - 1963) كان تانى رئيس للدوله السوريه و حاكم رئيس لسوريا من زوال العثمانيين بين 2 مايو1926 و 15 فبراير1928, و الف خلال المده دى تلات حكومات, عبر خلالها عن مطالب وطنيه فطالب بوحدة البلاد السوريه و سن دستور ليها و اصدار عفو عام عن كل المتورطين فى اعمال عنف خلال الثوره السوريه الكبرى.[3]
اتلقب احمد نامى «بالداماد» يعنى الصهر لانه اتجوز من الاميره عائشه سلطان ابنه السلطان عبد الحميد التانى, درس الداماد فى فرنسا و اشتغل فى ازمير, و اقام بعد سقوط الدوله العثمانيه فى بيروت و منها تم تكليفه رئاسة الدوله, علما انه كان صديق للمفوض الفرنسى هنرى دى جوفنيل اللى كلفه الرئاسه.