| ||||
---|---|---|---|---|
صنف فرعى من | مطران | |||
البدايه | 29 سبتمبر 1850 | |||
تعديل |
رئيس أساقفة وستمنستر يرأس أبرشية الروم الكاثوليك فى وستمنستر فى انجلترا.[1] شاغل الوظيفة هو متروبوليت مقاطعة وستمنستر، ورئيس متروبوليت انجلترا وويلز ، وكما جرت العادة، يتم انتخابه رئيس لمؤتمر الأساقفة الكاثوليك فى انجلترا وويلز ، و علشان كده المتحدث الرسمي باسم الكنيسة الكاثوليكية. الكنيسة فى انجلترا وويلز . كل رؤساء أساقفة وستمنستر السابقين أصبحوا كرادلة . رغم أن كل أساقفة الأسقفية الأبرشية المستعادة أخذوا ألقاب جديدة، زى ألقاب وستمنستر، إلا أنهم رأوا نفسهم فى استمرارية مع كنيسة قبل الإصلاح والنواب الرسوليين والأساقفة الفخريين بعد الإصلاح. رأت وستمنستر، على وجه الخصوص، نفسها على أنها استمرارية كانتربرى ، ومن هنا تشابه شعارات النبالة للكرسيين، مع اعتقاد وستمنستر أنها الأحق بيها لأنها تتميز بالباليوم ، و هو رمز كاثوليكى واضح للتواصل مع المقدس. يرى.[2][3]
تاريخ
مع التحرر الكاثوليكى ، والإلغاء التدريجى للقيود القانونية المفروضة على أنشطة الكاثوليك فى انجلترا وويلز فى أوائل القرن التسعتاشر، قررت روما من تلقاء نفسها ("ليس من خلال الاتفاق مع الحكومة البريطانية ولا المحادثات مع الكنيسة الأنجليكانية") ملء الفراغ الجزئى اللى خلقته الملكة إليزابيث الأولى ، من خلال إعادة الأبرشيات الكاثوليكية لنمط تاريخى منتظم واستبدال الأساقفة الفخريين أو النواب الرسوليين الحاليين بأساقفة أبرشيين. و كده أصدر البابا بيوس التاسع المرسوم Universalis Ecclesiae بتاريخ 29 سبتمبر 1850 اللى بموجبه اتعمل 3 عشرة أبرشية جديدة. رغم أن دى الأبرشيات ماقدرتش رسمى من المطالبة بأبرشيات إقليمية قبل الإليزابيث (بسبب قانون الإغاثة الكاثوليكية الرومانية سنة 1829 )، إلا أنها ادعت الصلاحية والاستمرارية مع كنيسة قبل الإليزابيث.[4][5] يدعى المؤرخ وسليل المرتدين، بول جونسون ، أنه فى وقت مبكر من سنة 1718، بعد 30 سنه بس من الثورة المجيدة ، كان بإمكان الكاثوليك أن يتشجعوا لما ألغى البرلمان قانون الانشقاق ، وقانون المدورة العرضية، وقانون تهدئة و إنشاء الشركات، اللى سمح المنشقون لشغل مناصب معينة. رغم أن دى الإلغاءات ساعتها لم تفيد سوى المنشقين، لكن إلغائها و إلغائها يشير لأن الإصلاح كان فى الهواء وفى ذهن البرلمان.
سنة 1727، بعد إلغاء قوانين التعويض السنوية، اللى أعفت المنشقين من معظم إعاقاتهم المدنية الكاثوليك ممكن يبدأ الكاثوليك، و بالخصوص غير الأرستقراطيين، فى الزحف ببطء للعلن مرة تانيه، قبل فترة طويلة من التحرر الكاثوليكى سنة 1832. نتيجة لقانون 1727، لم تعتبر المسيحية فى انجلترا (الأنجليكانية، المنشقة، الكاثوليكية، إلخ) "مجتمع إلزامى". بس، كان على الكاثوليك أن ينتظروا 95 سنه تانيه قبل ما ياخدو حقوقهم المدنية والدينية الكاملة. بس، المكاسب اللى حققها المنشقون قبل قرن من الزمان كانت خطوة مهمة نحو القضاء على الإعاقات الكاثوليكية بعدين .[6] اقتراح قانون الألقاب الكنسية على ايد البرلمان البريطانى وتم إقراره سنة 1851 كإجراء مناهض للكاثوليكية على وجه التحديد لمنع أى أبرشيات كاثوليكية اتنشأت جديد من أخذ أسماء أبرشية أنجليكانية موجودة، ومنع ارتداء الزى الدينى (الأنجليكاني) أو ظبط الأجراس فى أماكن العبادة الكاثوليكية. تم إلغاؤه على ايد جلادستون سنة 1871، لكن لحد بعد ذلك، لم تأخذ الأبرشيات الكاثوليكية الجديدة أسماء الأبرشية (الأنجليكانية) دلوقتى .
أثناء بابوية البابا بولس السادس ، فى 28 مايو 1965، اتعمل مقاطعة ساوثوارك، تم فصل بورتسموث عن وستمنستر، وبليموث، منفصلة عن برمنجهام، و أبرشية أروندل وبرايتون اللىاتعملت فى مقاطعات ساسكس وبريتون. سارى مع الأراضى المأخوذة من أبرشية ساوثوارك. احتفظت وستمنستر بأبرشيات نورثامبتون ونوتنجهام وبرينتوود بس باعتبارها أبرشيات تتمتع بحق التصويت. بعد ذلك، انضمت ليهم أبرشية إيست أنجليا الجديدة، اللى انتخبها بولس السادس بأراضى من أبرشية نورثهامبتون فى مقاطعات كامبريدج ونورفولك وسوفولك فى 13 مارس 1976. كان يرأس السلطة القضائية الكاثوليكية السابقة لمنطقة لندن النائب الرسولى لمنطقة لندن أو الأسقف الفخرى ، اللى يعينه البابا.
الوضع الراهن
الأبرشية الايام دى تغطى مساحة قدرها 3,634 كيلومتر مربعs (1,403 ميل2) من أحياء لندن شمال نهر التايمز باستثناء باركينج وداجنهام وهافرينج ونيوهام وريدبريدج ووالثام فورست و مناطق ستينز أبون تيمز وسنبرى أون تيمز ومقاطعة هيرتفوردشاير. . يقع الكرسى فى مدينة وستمنستر ، و كاتدرائية أو مقر رئيس الأساقفة فى كاتدرائية متروبوليتان كنيسة "الدم المقدس الثمين، القديسة مريم، القديس يوسف والقديس بطرس"، اللى يشار ليها فى العاده باسم كاتدرائية وستمنستر ، اللى فى الخلف من شارع فيكتوريا. مقر إقامة رئيس الأساقفة هو منزل رئيس الأساقفة، شارع أمبروسدن، لندن.
تم تنصيب فنسنت كاردينال نيكولز رئيس للأساقفة الحداشر فى 21 مايو 2009 [7] تم ترقيته لالكاردينال فى 22 فبراير 2014، علشان يكون الكاردينال الإنجليزى التالت والأربعين من القرن الاتناشر.
لقب الرئيس
من الكراسى الكاثوليكية الأوروبية القديمة، يُشار لرئيس أساقفة وستمنستر باسم رئيس أساقفة انجلترا وويلز . بس، فى المملكة المتحدة، ده ليس صحيح من الناحية القانونية، علشان اللقب يُطالب به رسمى بس على ايد أساقفة كنيسة انجلترا المؤسسة ، ويتم تطبيقه على رئيس أساقفة يورك باعتباره "رئيس انجلترا"، ورئيس أساقفة كانتربري. بصفته " رئيس عموم انجلترا ". بس، فى الكاثوليكية العالمية، كانت آخر مرة كان فيها رئيس كاثوليكى منتخب لانجلترا فى بريطانيا العظمى، وقبلته الدولة، قبل المرحلة الإليزابيثية من الإصلاح . بس، المرسوم البابوى Si qua est سنة 1911، اللى فصل مقاطعتى برمنجهام وليفربول عن وستمنستر، تضمن الحكم:
رؤساء الأساقفة
- هينرى ادوارد مانينج
- برنارد جريفين
- باسيل هيوم
- ڤينسينت نيتشولس
- كورماك مورفى وكونور
- ارثر هينسلى
- فرانسيس بورن
- هربرت فوجان
- جون هينان
- نيكولاس باتريك ستيفن وايزمان
- وليام جودفرى
شوف كمان
- الدين فى المملكة المتحدة
- الكنيسة الكاثوليكية فى بريطانيا العظمى
- قوائم أصحاب المناصب
مصادر
- ↑ "Metropolitan Diocese of Westminster". GCatholic.org. اطلع عليه بتاريخ 2009-04-15.
- ↑ Nicholas Schofield and Gerard Skinner The English Cardinals (London: Family Publications, 2007)
- ↑ Michael Walsh Westminster Cardinals (London: Burns and Oates, 2009) ISBN 0-86012-459-2
- ↑ Grace Donovan, "Women Collaborators in Catholic Education" Maryland Historical Magazine Volume 84, Fall, 1989, 26 ISSN 0025-4258
- ↑ See early chapters of Walsh's Westminster Cardinals and Schofield's/Skinner's the English Cardinals
- ↑ Paul Johnson History of Christianity (New York: Touchstone/Simon and Schuster, 1976) 332
- ↑ Welcome to our new Archbishop. Retrieved on 3 April 2009.
قالب:Diocese of Westminsterقالب:Roman Catholic Bishops & Archbishops - Great Britain