| ||||
---|---|---|---|---|
![]() | ||||
معلومات شخصيه | ||||
اسم الولاده | ||||
الميلاد | الونسون [6] | |||
الوفاة | ||||
سبب الوفاة | سل | |||
مكان الدفن | ليزيو | |||
مواطنه | ![]() | |||
رتبة التقديس | قديس | |||
يوم العيد | ||||
مشكله صحيه | ||||
اخوه و اخوات | ليونى مارتن | |||
الحياه العمليه | ||||
المهنه | كاتب مسرحيات ، كاتب | |||
اللغه الام | لغه فرنساوى | |||
اللغات المحكيه او المكتوبه | لغه فرنساوى [8][9] | |||
المواقع | ||||
IMDB | صفحته على IMDB | |||
تعديل مصدري - تعديل ![]() |
القديسه الصغيره تيريزا Saint Thérèse of Lisieux, O.C.D. Sacred Keeper of the Gardens وردة المسيح الصغيره | |
---|---|
![]() | |
Virgin, Nun, Mystic Doctor of the Church | |
Born | 2 يناير 1873 Alençon,[10] Orne, ![]() |
Died | 30 سبتمبر 1897خطأ لوا في وحدة:Age على السطر 669: attempt to call local 'Date' (a nil value).) Lisieux, Calvados, ![]() | (العمر
Honored in | Roman Catholic Church |
Beatified | 29 April 1923 by Pope Pius XI |
Canonized | 17 May 1925 by Pope Pius XI |
Major shrine | Basilica of St. Thérèse in Lisieux, ![]() |
Feast | 1 October 3 October in General Roman Calendar 1927–69 (Melkite Catholic Church) |
Attributes | Discalced Carmelite habit, crucifix, roses |
Patronage | Gardens of Vatican City Missionaries; France; Russia; HIV/AIDS sufferers; radio care-a-thons; florists and gardeners; loss of parents; tuberculosis; the Russicum; Alaska |
![](http://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/8/8e/Sainte_therese_de_lisieux.jpg/200px-Sainte_therese_de_lisieux.jpg)
القديسه الصغيره تيريزا او تيريزا الطفل يسوع اسمها الأصلى مارى فرانسوا-تيريزا مارتين ( الينسون ، فرنسا ، 2 يناير 1873 - 30 سبتمبر 1897 ) ، اتلقبت بـ " وردة المسيح الصغيره " ، فى المسيحيه ، راهبه كرمليه فرنساويه ، من اشهر قديسات الكنيسه الكاثوليكية، دخلت الدير و هى عندها خمسة عشر سنه. اتميزت رهبنتها بالطهاره الفائقه و الوداعه. كتبت قصة حياتها بنفسها " قصة نفس " L'histoire d'une âme بأمر رئيسات الدير ، و وضحت فيها منهجها المتواضع لتحقيق القداسه عن طريق عمل واجباتها اليوميه بحب و اخلاص. أظهرت كرامات كتيره ، و وعدت بانها هاتنزل مطر من الورد بعد وفاتها. بيحتفل بعيدها كل سنه يوم 30 سبتمبر.
والقديسة دى كان ليها اثر كبير على مسيحين كتير من كل الطوايف لان طريقتها بسيطة وعمليه فى الحياة الروحية. البابا بيوس العاشر قال انها من اعظم قديسيين العصر الحديث. من وهى صغيرة حست بدعوة للحياة الدينية وعدت صعوبات كتيرة وهى بقت راهبة سنه 1888 وهى عندها 15 سنة بس وساعتها كانت مع اخوتها الاتنين فى المجتمع الكرملى فى ليزيوا فى نورماندى. و بعد 9 سنين فى الرهبنة اتنحيت بسلام عن عمر 24 سنة بس. هى كتبت كتاب اسمه (حكاية روح) و هو مجموعة مقالات من قصة حياتها والكتاب اصلا كان اطبع واتوزع بعد سنه من نياحتها على نظاق ضيق لكن تاثيره كان عميق جدا. البابا بيوس الحادى عشر قال انها نجمة حبريته و الكاثوليك اعترفوا بقداستها سنه 1925. وهى بقت شفيعة فرنسا مع جوان اوف ارك وشفيعة الارساليات مع فرانسيس خافير . وكمان البابا يوحنا بولس كرمها. القديسة تريزا عاشت حياة مختفية وحبت تكون مش معروفة لكن اصبحت مشهورة بعد نياحتها عن طريق مذكرتها الروحية. كمان القديسة تريزا سابت جوابات واشعار ومسرحيات دينية وصلوات وكمان محادثتها الاخيرة اختها سجلتها .كمان ليها صور مرسومة وصور فواتفرفيا من اعمال اختها الاكبر سيلين. والصور دى كانت سبب ان الملايين من الناس عرفوها.
نبذة مختصرة عن حياة القديسة تريزا ليسـوع الطفل
ولادتها
ولدت تريزا مارتان في بلدة ألنسون بفرنسا يوم 2 يناير 1873 من أبوين تقيين كانا قد أرادا أن يسلكا طريق الرهبنة ولكن الله كان يرى لهما تدبيراً آخر: فقد أثمر زواجهما عن خمس بنات أصبحن جميعهن راهبات وأصغرهن تريزا الصغيرة. و قد كان لأسرتها أبلغ الأثر في نفسها كما ذكرت القديسة فيما بعد.
فقدت الطفلة تريزا والدتها التي كانت متعلقة بها بشدة وهي في الرابعة والنصف من عمرها وانتقلت مع أسرتها للعيش في مدينة ليزيو. ومنذ ذلك الحين اتخذت أختها الكبرى بولين أماً ثانية لها ولكن سرعان ما فقدت أمها الصغيرة عندما قررت بولين دخول دير الكرمل في أكتوبر 1882 لتصبح الأخت أغنيس ليسوع.
طفولتها
في العاشرة من عمرها، مرضت تريزا مرضاً خطيراً غير أن ملكة السماء العذراء مريم كانت تسهر على زهرتها الصغيرة حتى تمت المعجـزة في الثالث عشر من الشهر المريمي - و كان أحد العنصرة – بعد أن كانت الطفلة قد أوشكت على الموت: فإذ بتمثال العذراء مريم الموجود بغرفة الطفلة ينتعش وتقدمت مريم من تريزا وابتسمت لها. و كانت تلك الابتسامة كفيلة لأن تبرئها تماماً وتعيدها للحياة.
كانت تريزا تنمو في النعمة وأرادت في تلك السن المبكرة أن تصبح قديسة أمام الله وحده لا أمام الناس ولكن في الثالثة عشر من عمرها ألمت بها محنة أخرى إذ انتابها وسواس جعلها تشك في حبها لله .. في أنها أغضبته... وكانت تلجأ إلى شقيقتها ماري لتعينها في تلك المحنة.
دعوة و نداء التكريس
في ختام الشهر المريمى عام 1886 قررت تكريس ذاتها بصفة خاصة للعذراء القديسة ضمن جماعة " بنات مريم " فكانت تذهب إلى مدرسة الدير مرتين كل أسبوع حيث كانت تعمل في صمت، وترتل مع المرنمين في الكنيسة..... حيث تلتقي بحبيبها يسوع الذي كانت تحادثه بفرح.
وفي سن الخامسة عشر ، كانت تريزا قد قررت بكل ثقة أن تكون راهبة كرملية وامتثل أبوها لارادة الله وشجعها ولكن رئيس رهبنة الكرمل رفض قبول طفلة في الخامسة عشر من
عمرها قائلا: " لتبق مع أبيها في المنزل حتى تبلغ الحادية والعشرين فنقبلها! " ولكن ذلك لم يضعف من عزيمة تريزا فذهبت لمقابلة الأسقف في مدينة بايو ( وقد رفعت شعرها خصيصاً لهذه المناسبة لتبدو أكبر سناً ) ولكن الأسقف أيضاً لم يعطها موافقته لصغر سنها. ولكن لم تتوقف تريزا عند هذا الحد فاصطحبها أبوها في رحلة حج إلى روما لعله يعرض الأمر على قداسة البابا ذاته! فكان رد البابا ليو الثالث عشر أمام إصرارها وتوسلاتها: " إذا كانت هذه هي إرادة الله فستدخلين!". وبالفعل أذنت لها رئيسة الدير بدخول الكرمل بعد الصوم الكبير عام 1888.
دخولها الدير
ومع دخولها إلى الدير، بدأت أشواك الورود تتعرض لها: الصلاة أصبحت جافة خالية من الشعور.. الأم الرئيسة لا تفتأ توبخها أمام الجميع.. و لكن رسالة تريزا كانت واضحة أمام عينيها فهي قد جاءت كي تنقذ النفوس ولا سيما كي تصلي لأجل الكهنة.. فكانت تبحث عن أي فرصة لتسدي الخدمات الخفية للراهبات.
في الليلة السابقة لتقديم نذورها الدائمة، 8 سبتمبر 1890، كانت أشد عاصفة في حياتها إذ بدأ الشيطان يوسوس إليها: " حياة الكرمل لا تلائمك.... يجب أن تعودي إلى العالم .." وأمام هذه التجربة، كشفت تريزا بكل تواضع عما في نفسها من اضطراب إلى معلمتها فهدأت من روعها وطمأنتها.
أثناء وجودها بالدير، قدمت تريزا ذاتها محرقة للحب الإلهي الرحيم وجمعت إكليل قداستها مؤلفا من زهور الإماتات الصغيرة التي كانت تسقيها بحب كبير: فكانت لا تظهر استياءها مهما حدث لها وكانت تقدم ضيقها حباً لله وتقبل الأمر بانسحاق لتقدمه إلى عريسها الإلهي.
مرضها و وفاتها
وفي ليلة الجمعة العظيمة عام 1896 بدأت من جديد رحلة تريزا مع آلام المرض حين أصابها النزيف لأول مرة. ومع تزايد الألم والضعف كان يزداد حبها وثقتها وتسليمها لله. فتحملت تلك الآلام المريرة – خاصة في الشهور الثلاثة الأخيرة من حياتها – وعلى وجهها ابتسامة هادئة دائمة تستقبل بها كل من يأتيها من الراهبات. فكانت تثق أن الله يعطي الشجاعة والتحمل بنفس القدر الذي به يسمح بازدياد العذاب..
وفي الخميس 30 سبتمبر 1897، في السابعة مساء، تأهبت تريزا لدخول النزع الأخير، ويداها تضمان الصليب بشــــــدة و نطقت بآخر كلماتها العذبة : " آه.. إني أحبه..ربي،إني.. أحبك "... وطارت نفسها الملائكية إلى السموات وهي لم تتم بعد عامها الخامس والعشرين وكانت ابتسامة هادئة قد ارتسمت على وجهها الصغير.
تذكارها
تحتفل الكنيسة بتذكار القديسة تريز ليسوع الطفل في 3 اكتوبر من كل عام.
أقوال مأثورة للقديسة تريزا ليسـوع الطفل
-◀ الصلاة :
1- ما أعظم قوة الصلاة ، فكأنها ملكة لها دائماً حق الدخول على ملك وفي وسعها أن تنال كل ما تطلب.
2- في بعض الأحيان حينما أجد روحي في قحط عظيم بحيث لا استطيع أن أستخرج منها فكرة صالحة واحدة ، أتلو بكل بطء مرة الصلاة الربية أو السلام الملائكي . حسبي بهاتين الصلاتين فتنة لي ، أنهما تغذيان نفسي وتكفيانها .
3- قال أحد العلماء أعطني نقطة ارتكاز وأن بعتلة أرفع الأرض . ما لم يستطع أرشميدس بلوغه ، ناله القديسون تماماً إذ أعطاهم الرب القدير نقطة ارتكاز فكانت هو وحده ، أما العتلة فهي الصلاة ، تلهب القلب بنار المحبة . هكذا رفعوا العالم وهكذا يرفعه القديسون الذين لا يزالون يجاهدون ، وهكذا سيرفعونه إلى دهر الداهرين .
4- إنما الصلاة في نظري نزوة من القلب . هي مجرد نظرة إلى السماء ، هي صرخة من العرفان والحب في وسط التجربة كما في وسط السعادة . وفي النهاية هي شئ سام فائق الطبيعة يشرح النفس ويصل ما بينها وبين الله .
5- هي إرادة الله أن تتبادل النفوس النعم السماوية بالصلاة ، فإذا عادت إلى وطنها استطاعت أن تحب بعضها بعضاً بحب الامتنان ، بوداد أعظم حتى من وداد أكمل أسرة على الأرض .
-◀ طريق الطفولة الروحية :
1- ليس الإ الحب جديراً بأن يكسبنا رضى الله . وأني لأجيد فهم ذلك إلى حد أن الحب هو الكنز الوحيد الذي أطمع فيه . يطيب بيسوع أن يريني السبيل الفريد إلى هذا الأتون الإلهي .
هذا السبيل هو استسلام الطفل الصغير الذي يرقد بلا خوف بين زراعي والده .
2- إنما المصعد الذي يرفعني حتى السماء ذراعاك يا يسوع ! لأجل ذلك لست بحاجة أن أكبر . يلزمني بالضد أن أبقى صغيرة ، أن أزداد صغراً .
3- النفوس البسيطة لا يلزمها وسائل معقدة .
4- أنا أيضاً بودي أن أجد مصعداً يرفعني حتى يسوع لأني أصغر من أن أستطيع الصعود على سلم الفضيلة المضني .
5- الوسيلة الوحيدة للتقدم سريعاً في طريق الحب أن يبقى الإنسان صغيراً .
6- لا تخشى أن تقولي ليسوع أنك تحبينه ، حتى إذا لم تشعري بذلك . هذا هو السبيل لاضطراره إلى مساعدتك وإلى حملك ، كأنك صغير أضعف من أن يمشى .
7- ليقرب الإنسان من يسوع يجب أن يكون صغيراً ، آه ! ما اقل النفوس التي تتوق أن تكون صغيرة مجهولة .
8- ما يروق الله في نفسي الصغيرة هو أن يراني أحب صغري وفقري، وثقتي العمياء برحمته .
9- اعلم أن عدداً وافراً من القديسين قضوا حياتهم في أنواع مدهشة من الإماتة تكفيراً عن خطاياهم ، ولكن ما رأيك " وفي بيت أبي منازل كثيرة " . ذلك ما قاله يسوع ولهذا أسير على الطريق التي رسمها لي . أدأب ألا أعني بذاتي على الإطلاق وما يتفضل يسوع بفعله في نفسي اطلبه منه بلا تحفظ .
10- سبيلي كلها ثقة ومحبة . لا أفهم النفوس التي تخاف مثل هذا الصديق الوديد .
أحيانا وأنا اقرأ بعض أبحاث ترينا الكمال وراء ما لا تحصى من الصعوبات ،أرى فكري المسكين الصغير يتعب سريعاً جداً ، فأغلق الكتاب العلمي الذي يفلق رأسي ويجفف قلبي فأتناول الكتاب المقدس . حينئذ كل شئ يبدو لي مضيئاً . كلمة واحدة تكشف لنفسي أفاقاً لا حد لها . الكمال يلوح سهلاً . أرى أنه يكفي الإنسان أن يقر بعدمه وأن يلقي بنفسه مثل طفل في ذراي الله الرحيم .
-◀ الرسالة :
1- أن أكون عروسك يا يسوع ، أن أكون كرملية ، أن أكون باتحادي بك والدة النفوس . كل ذلك من حقه أن يكفيني ولكني أشعر بدعوات أخري تهيب بي . أشعر بالدعوة التي تتهيب بالمحارب والكاهن والرسول والمعلم الروحي والشهيد .
2- عن بعد يلوح للمرء أنه من السهل إسداء الخير للنفوس وحملها على محبة الله وتكييفها حسب إرادته وأفكاره . غير انه عن قريب يشعر المرء العكس بأن إسداء الخير مستحيل دون معونة الله بقدر ما يستحيل إعادة الشمس ليلا إلى النصف الذي تسكنه من الكرة الأرضية.
3- بودي أن أطوف الأرض ، ناشرة أسمك ، مثبتة صليبك المجيد في بلاد من لا يؤمنون بك .على أن رسالة واحدة لا تكفيني . بودي في آن واحد أن أبشر بالإنجيل في أنحاء العالم جميعها وحتى في أقصى الجزر .
4- بالصلاة والتضحية نستطيع أن نعاون المرسلين .
5- يعاملك يسوع معاملة من يميزهم . يريد أن تبدأ رسالتك من الآن وأن تنقذ نفوساً بالألم . أما فدا هو نفسه العالم بأن تألم ومات ؟ أعلم أنك تتطلع إلى سعادة التضحية بحياتك لأجله .لكن استشهاد القلب ليس بأقل ثمراً من بذل الدم .
شوف كمان
مصادر
- ↑ أ ب معرف الشبكات الاجتماعيه: https://snaccooperative.org/ark:/99166/w6km03xn — باسم: Thérèse of Lisieux — تاريخ الاطلاع: 9 اكتوبر 2017
- ↑ أ ب فايند اغريف: https://www.findagrave.com/memorial/21168112 — باسم: Thérèse of Lisieux — تاريخ الاطلاع: 9 اكتوبر 2017
- ↑ أ ب باسم: Thérèse of Lisieux — مُعرِّف مشروع المكتبة الدولية للمُؤَلَّفات الموسيقيَّة (IMSLP): https://imslp.org/wiki/Category:Thérèse_of_Lisieux — تاريخ الاطلاع: 9 اكتوبر 2017 — الرخصة: رخصة المشاع الإبداعي الدولية الملزِمة بالنسب للمؤلف وترخيص المشتقات بالمثل وفق الإصدار 4.0
- ↑ أ ب باسم: Therese von Lisieux — معرف فيمبيو: https://www.fembio.org/biographie.php/frau/frauendatenbank?fem_id=26945 — تاريخ الاطلاع: 9 اكتوبر 2017
- ↑ أ ب مُعرِّف شخص في جي الكاثوليكي: http://www.gcatholic.org/p/67019 — باسم: Marie Françoise-Thérèse Martin
- ↑ وصلة : 118621815 — تاريخ الاطلاع: 11 ديسمبر 2014 — الرخصة: CC0
- ↑ وصلة : 118621815 — تاريخ الاطلاع: 31 ديسمبر 2014 — الرخصة: CC0
- ↑ مُعرِّف الضَّبط الاستناديِّ في قاعدة البيانات الوطنية التشيكية (NLCR AUT): https://aleph.nkp.cz/F/?func=find-c&local_base=aut&ccl_term=ica=jn19990210610 — تاريخ الاطلاع: 1 مارس 2022
- ↑ مُعرِّف "كُونُور" (CONOR): https://plus.cobiss.net/cobiss/si/sl/conor/10683491
- ↑ Shrine of Alençon: St. Therese's birthplace.
![](http://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/3/38/Louis_Martin_1.jpg/220px-Louis_Martin_1.jpg)
![](http://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/6/6a/Teresa1876.jpg)
والقديسة تريزا ليها كنيسة حلوة جدا فى مصر فى شبرا فى القاهرة
![](http://upload.wikimedia.org/wikipedia/arz/thumb/a/ae/%D9%83%D9%86%D9%8A%D8%B3%D8%A9_%D8%B3%D8%A7%D9%86%D8%AA_%D8%AA%D8%B1%D9%8A%D8%B2%D8%A7.jpg/200px-%D9%83%D9%86%D9%8A%D8%B3%D8%A9_%D8%B3%D8%A7%D9%86%D8%AA_%D8%AA%D8%B1%D9%8A%D8%B2%D8%A7.jpg)
جاليرى
-
Igreja de Santa Teresinha, Porto Alegre, Brazil