| ||||
|---|---|---|---|---|
| Magdi Khalil | ||||
| معلومات شخصيه | ||||
| الميلاد | القرن 20 | |||
| الجنسيه |  امريكا ،  مصر |
|||
| اللقب | Magdi Khalil | |||
| الديانه | مسيحى | |||
| الحياه العمليه | ||||
| المهنه | محلل سياسى | |||
| اللغات المحكيه او المكتوبه | عربى | |||
 بوابة الأدب |
||||
تعديل مصدري - تعديل  | ||||
مجدى خليل (انجليزى: Magdi Khalil) كاتب و باحث مصرى-امريكى[1] قبطى و هوا ناشط فى حقوق الانسان و مدير منتدى الشرق الوسطانى للحريات, مقيم فى امريكا.[2]
اشتهر بحربه ضد التشدد و رموزه و حبه للحريه و بيدعم علمنة الدوله و تقبل كل الاديان التانيه كمان بيفتخر بكونه معادى للاسلاميين المتشددين و بيعتبرهم عدو للبشرية و آفة لازم التخلص منها.
يعترف بحق اليهود و المسلمين فى ارض فلسطين و أنها ارض مقدسة. كما يعتقد بأن الحروب الامريكية فى المنطقة الاسلامية ضرورة ملحة لاقتلاع الارهاب الاسلامى باسلوب ( وداويها بالتى كانت هيا الداء ).
الحرية اللى بيطالب بيها فى بلده مصر انما هى لكل الملل و المذاهب و لحد غير الاسلام و بينتقد الدولة على الدوام لعدم جديتها ف تحقيق دا. بيظهر فى لقاءات حوارية متلفزة على الجزيره و العربيه و غيرها و بيركز على السلبيات فى الوطن العربى و التراث الاسلامى بهدف اصلاحها.
الأستاذ مجدى خليل شارك ف كتير من البرامج على قناة الجزيره و العربيه و العالم و البى بى سى و الحره, كاتب صحفى ف كتير من الجرانيل العربيه زى: الشرق الأوسط, الحياة, ايلاف, وطنى, الدستور (المصرية), الرأى العام (الكويتية)... و مواقع تانيه كتيرة.
كتبه
الف حوالى عشرين كتاب من ضمنها:
- أقباط المهجر: دراسة حول شؤون الوطن والمواطنة،
- ازدراء الأديان فى مصر،
- أقلية تحت الحصار....الخ.
وصلات برانيه
- مقالات مجدى خليل فى موقع أهل القرآن
- مقالات مجدى خليل فى موقع التنظيم الآرامى الديمقراطي نسخة محفوظة 2012-01-13 على موقع واي باك مشين.
- مقالات مجدى خليل فى الموجة القبطية
- مقالات مجدى خليل فى موقع آميركان ثنكر[permanent dead link]
مصادر
- ↑ "Egyptian-American Political Analyst Magdi Khalil: Hamas Is An ISIS-Like Terrorist Organization That Uses Palestinian Civilians As Human Shields While Its Fighters Hide In Underground Tunnels". MEMRI (in الإنجليزية). Retrieved 2023-10-21.
- ↑ "عارف علوان - لماذا منتدى الشرق الوسطانى للحريات فى مصر؟". الحوار المتمدن. Retrieved 2020-10-07.