| ||||
---|---|---|---|---|
معلومات شخصيه | ||||
الميلاد | 19 نوفمبر 1935
كفر الزيات |
|||
الوفاة | 31 يناير 1990 (55 سنة)
توسون |
|||
مواطنه | ![]() |
|||
ابناء | سام خليفه | |||
الحياه العمليه | ||||
المدرسه الام | جامعة كاليفورنيا (بركلى) جامعة ولايه اريزونا جامعة عين شمس |
|||
المهنه | ||||
اللغات المحكيه او المكتوبه | عربى | |||
مجال العمل | بيوكيميا | |||
تعديل مصدري - تعديل ![]() |
رشاد خليفه كان عالم حاسوب و مترجم و كيميائى و عالم كيمياء حيويه من امريكا.
حياته
رشاد خليفه من مواليد يوم 19 نوفمبر سنة 1935 فى مصر, مات فى 31 يناير سنة 1990.
الدراسه
درس فى جامعة كاليفورنيا, بركلى و جامعة ولايه اريزونا و جامعة عين شمس.
إعلانه الرسالة
نادى رشاد خليفة أنه رسول الله رسول الميثاق المقصود فى سورة رقم 3 الآية 81 من خلال سرّ العدد 19 فى القرآن حسب زعمه ، على أنّ الله قد اختاره رسول . يقول رشاد فى رسالته لالرؤساء والملوك : "اللى لا يستحقّون رسالة الله ممنوعون من حق الوصول لالقرآن" .
اكتشف رشاد خليفة نظريته بخصوص الإعجاز العددى فى القرآن فى سنة 1990م وبما أن القرآن نزل قبل 13 سنه من الهجرة عدد الأعوام من بداية نزول الوحى لتاريخ اكتشاف نظريته هيا 1406 أعوام قمرية ، وبحسب د. رشاد خليفة أن ده العدد دليل على أنه رسول لأنه يقبل القسمة على 19 ولاحظ أن 1406 = 19 × 74
كما أن العددين 19 و 74 هما العددان المُركبان للعدد 1974 وده العدد هو التاريخ الميلادى لسنة اكتشاف نظريته . كما أن العدد 19 نفسه قد تم ذكره مرة واحدة فى القرآن وذلك فى (سورة المدثر) رقم 74 .
الاغتيال
مات رشاد خليفة مقتولا عن عمر 54 سنه ، إذ تم اغتياله فى 31 يناير 1990، وُجِد رشاد خليفة مطعون فى جامعه فجراً فى مدينة توسان من ولاية اريزونا، على ايد واحد من الأمريكان السود.
لينكات برانيه
- رشاد خليفه على موقع كيورا - Quora
- رشاد خليفه معرف مخطط فريبيس للمعارف الحره
- رشاد خليفه معرف ملف المرجع للتحكم بالسلطه فى WorldCat
- رشاد خليفه معرف النظام الجامعى للتوثيق
- رشاد خليفه المعرف المعيارى الدولى للاسماء
- رشاد خليفه معرف القاموس الوطنى لاسماء المؤلفين
- رشاد خليفه معرف المكتبه الوطنيه الفرنسيه (BnF)
- رشاد خليفه معرف مكتبه الكونجرس (LCAuth)
- رشاد خليفه معرف ملف استنادى دولى افتراضى (VIAF)
- رشاد خليفه معرف ملف استنادى متكامل
مصادر
لم يتم العثور على روابط لمواقع التواصل الاجتماعي.